دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين أمثلة على

• رسالة رجال الأعمال في العالم إلى الجمعية الألفية للأمم المتحدة بشأن دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين
• ونسلم بأنه لا بد أن يبقى دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين هو صون السلام والأمن الدوليين على نحو استباقي.
• فقد دعت الجمعية العامة إلى عقد هذا الاجتماع لرؤساء الدول والحكومات لبحث " دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين " .
• وموضوع مؤتمر قمة الألفية هذا هو " دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين " .
• سيدرج الموضوع العام لمؤتمر قمة الألفية " دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين " في جدول أعمال اجتماعات المائدة المستديرة أيضا.
• والتأكيد على دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين معناه حتما أن ننجز الإصلاح الشامل دون مزيد من التأخير، حتى تستطيع الأمم المتحدة أن تؤدي هذا الدور بفعالية.
• دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين " إنما يتصدى باستفاضة للتحديات الهامة الكثيرة التي يحملها المستقبل لنا في طياته.
• وأشكر السيد كوفي عنان، الأمين العام الذي قدم لنا تقريرا وافيا عن دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين والدخول إلى الألفية الثالثة بكل ما تحمله من أمال عريضة وتحديات جديدة.
• ويعتبر الإعلان الختامي الصادر عن القمة، وكذلك التوصيات التي تضمنها تقرير الأمين العام، عن دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين بمثابة تحديد وتوجيه للطريق الذي يجب أن نسلكه جميعا لمواجهة القضايا والتحديات الملحة التي تواجه المجتمع الدولي في مجالات متعددة.
• في الختام، نرحب بتقرير الأمين العام عن دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين الذي ينادي باتخاذ إجراءات كبرى بغية أن نكون على استعداد على نحو أفضل لمواجهة التحديات الرئيسية وشواغل شعوبنا.
• وقد أتينا إلى مقر الأمم المتحدة لكي نتبادل وجهات النظر، ولنتفق على جميع الخطوات اللازمة التي يتعين علينا أن نتخذها، فرادى وجماعات، في سبيل تعزيز " دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين " .
• ومناقشة دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين تعني تحديد التوقعات التي يجب على الحكومات أن تفي بها على الصعيد الدولي، في عالم يدعو بصورة متزايدة إلى ممارسة قيم معينة من أجل تعزيز التضامن الفعال بين جميع الشعوب على الأرض.
• تقدم البعثة الدائمة للبنان لدى الأمم المتحدة تحياتها إلى الأمين العام للأمم المتحدة وتتشرف بأن ترسل طيه وثيقة بعنوان " رسالة رجال الأعمال في العالم إلى الجمعية الألفية للأمم المتحدة بشأن دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين " (انظر المرفق).
• إن قمة الألفية التي عقدت مؤخرا بشأن دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين قد حددت، من خلال إعلان الألفية، الخطوط الإرشادية العريضة لسياسات وإصلاحات هذه المؤسسة العالمية رامية بذلك إلى التغلب على المشكلات التي تواجه كوكبنا في الألفية الثالثة.
• وقد قدمتُ في تقريري إلى مؤتمر قمة الألفية، " نحن الشعوب، دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين " ، تقييمي الخاص واقترحت سبلا يستطيع بها المجتمع الدولي بأكمله أن يعمل معا لتحسين حياة الشعوب التي لا تزال متأخرة عن الركب.
• ويعتبر الإعلان الختامي الصادر عن القمة، وكذلك التوصيات التي تضمنها تقرير الأمين العام عن دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين بمثابة تحديد وتوجيه للطريق الذي يجب أن تسلكه المجموعة الدولية برمتها في إطار مبادئ ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة لمواجهة التحديات والقضايا الملحة التي تواجهنا في مجالات متعددة ومختلفة.
• أود أن أقول لجمعية الألفية هذه أن دور الأمم المتحدة في القرن الحادي والعشرين يتمثل في دعم جدول أعمال الضعفاء في العالم الذين همشتهم وأفقرتهم العولمة وهم الآن على هامش صنع السياسة واتخاذ القرارات في النظام الدولي على الصعد الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.